قدمنا بعض التقارير مؤخرًا حول تجربة قارنت بين نتائج الحقن مرتين سنويًا باليمتوزوماب والحقن بالانترفيرون بيتا-1أ، أظهرت النتائج تفوق اليمتوزوماب على الإنترفيرون في خفض معدل تقدم الإعاقة.

في الدراسة الحالية، قام الباحثون في تجربة CARE MS II بإعادة تحليل بيانات التجربة باستخدام مجموعة مقاييس إعاقة أكثر شمولية مثل اختبارات وظائف اليد والمشي وتقييمات الرؤية. وجد الباحثون أنه خلال فترة الدراسة أظهر 28% من الأشخاص الذين يتعاطون اليمتوزوماب تقدمًا بدرجة واحدة على الأقل في مقاييس الإعاقة (مقياس اتساع مدى الإعاقة) (EDSS) مقارنةً بنسبة 15% لمن يتعاطون الانترفيرون بيتا 1أ، مما يشير إلى قدرة اليمتوزوماب على خفض، بل قد يصل الأمر إلى عكس، الإعاقة لدى الأشخاص الذين يعانون من التصلب العصبي المتعدد مقارنةً بالأشخاص الذين يتعاطون الانترفيرون بيتا 1أ.

كما تُبين هذه الدراسة فعالية اليمتوزوماب مع الأشخاص الذين يعانون من التصلب العصبي المتعدد متكرر الانتكاس والهدوء.

لقراءة المقالة كاملة (يمكنك فتح موقع خارجي في نافذة جديدة)

Page Tags: